أمير الحبالإدارة
- ♣ بَلَدِيـﮯ ♣ :
♣ جـِنْــسِـي ♣ :
♣ عدد مشآرٍڪآتي♣ : 1988
♣ آنظمآمڪْ ♣ : 01/03/2011
♣ عـمــري ♣ : 30
ظهور جزيرة غريبة بعد زلزال باكستان العنيف
الخميس 26 سبتمبر 2013, 13:45
رُغم تأكيد الباكستان رسميّاً على ظُهور جزيرة جديدة قُبالة الساحل الجنوبي من البلاد، و ذلك بعد زلزال شديد بلغت قوّته 7.7 على مقياس ريختر،إلا أن الباكستان حذّرت المواطنين من الذهاب إلى الجزيرة.
قوّات البحرية الباكستانيّة جالت الجزيرة اليوم بغاية استكشافها و تأكيد وجودها بعدما تناقلت مواقع التواصُل الاجتماعي أخبار ظُهورها بكثرة يوم أمس.
و حذّرت السُلطات الباكستانيّة من خطر الذهاب إلى الجزيرة، لأنها "تنفُث الغازات" ، و أن الرائحة في المنطقة تُشير إلى انبعاث غازات قد تكون سامّة ، و أشارت إلى أن الرائحة تُشبه إلى حد كبير رائحة السجائر المُشتعلة.
كما ظهرت حول الجزيرة بعض الأسماك النافقة، و لاحظت فرق البحرية الباكستانية استمرار تدفق فقاعات الغاز داخل الماء.
و قال سُكّان "جوادر" الكبار سنّاً ، أن ما حدث هذا العام يُعد تكراراً لما حدث في العام 1968 ، حيثُ تعرضت المنطقة حينها إلى زلزال نتج عنهُ ظُهور جزيرة كانت تسمح للناس باستخدامها كمرفأ للسُفن و القوارب ، و ذلك قبل أن تختفي.
خُبراء الزلالزل و الجيولوجيا، يرون في ما حدث مُجرد تشكُل مؤقت بسبب بُركان طيني اندلع تحت المياه ، حين كان الزلزال يحدث تحت القاع بكيلومترات.
و يتضح للخُبراء أن الزلزال و الضغط الناتج عنه لم يكُن السبب الرئيسي في ظُهور الجُزر ، و لكن من المُرجح أن يكون لها تأثير ثانوي.
رُغم تأكيد الباكستان رسميّاً على ظُهور جزيرة جديدة قُبالة الساحل الجنوبي من البلاد، و ذلك بعد زلزال شديد بلغت قوّته 7.7 على مقياس ريختر،إلا أن الباكستان حذّرت المواطنين من الذهاب إلى الجزيرة.
قوّات البحرية الباكستانيّة جالت الجزيرة اليوم بغاية استكشافها وتأكيد وجودها بعدما تناقلت مواقع التواصُل الاجتماعي أخبار ظُهورها بكثرة يوم أمس.
و حذّرت السُلطات الباكستانيّة من خطر الذهاب إلى الجزيرة، لأنها "تنفُث الغازات" ، و أن الرائحة في المنطقة تُشير إلى انبعاث غازات قد تكون سامّة ، و أشارت إلى أن الرائحة تُشبه إلى حد كبير رائحة السجائر المُشتعلة.
كما ظهرت حول الجزيرة بعض الأسماك النافقة، و لاحظت فرق البحرية الباكستانية استمرار تدفق فقاعات الغاز داخل الماء.
و قال سُكّان "جوادر" الكبار سنّاً ، أن ما حدث هذا العام يُعد تكراراً لما حدث في العام 1968 ، حيثُ تعرضت المنطقة حينها إلى زلزال نتج عنهُ ظُهور جزيرة كانت تسمح للناس باستخدامها كمرفأ للسُفن و القوارب ، و ذلك قبل أن تختفي.
خُبراء الزلالزل و الجيولوجيا، يرون في ما حدث مُجرد تشكُل مؤقت بسبب بُركان طيني اندلع تحت المياه ، حين كان الزلزال يحدث تحت القاع بكيلومترات.
و يتضح للخُبراء أن الزلزال و الضغط الناتج عنه لم يكُن السبب الرئيسي في ظُهور الجُزر ، و لكن من المُرجح أن يكون لها تأثير ثانوي.
رُغم تأكيد الباكستان رسميّاً على ظُهور جزيرة جديدة قُبالة الساحل الجنوبي من البلاد، و ذلك بعد زلزال شديد بلغت قوّته 7.7 على مقياس ريختر،إلا أن الباكستان حذّرت المواطنين من الذهاب إلى الجزيرة.
قوّات البحرية الباكستانيّة جالت الجزيرة اليوم بغاية استكشافها وتأكيد وجودها بعدما تناقلت مواقع التواصُل الاجتماعي أخبار ظُهورها بكثرة يوم أمس.
و حذّرت السُلطات الباكستانيّة من خطر الذهاب إلى الجزيرة، لأنها "تنفُث الغازات" ، و أن الرائحة في المنطقة تُشير إلى انبعاث غازات قد تكون سامّة ، و أشارت إلى أن الرائحة تُشبه إلى حد كبير رائحة السجائر المُشتعلة.
كما ظهرت حول الجزيرة بعض الأسماك النافقة، و لاحظت فرق البحرية الباكستانية استمرار تدفق فقاعات الغاز داخل الماء.
و قال سُكّان "جوادر" الكبار سنّاً ، أن ما حدث هذا العام يُعد تكراراً لما حدث في العام 1968 ، حيثُ تعرضت المنطقة حينها إلى زلزال نتج عنهُ ظُهور جزيرة كانت تسمح للناس باستخدامها كمرفأ للسُفن و القوارب ، و ذلك قبل أن تختفي.
خُبراء الزلالزل و الجيولوجيا، يرون في ما حدث مُجرد تشكُل مؤقت بسبب بُركان طيني اندلع تحت المياه ، حين كان الزلزال يحدث تحت القاع بكيلومترات.
و يتضح للخُبراء أن الزلزال و الضغط الناتج عنه لم يكُن السبب الرئيسي في ظُهور الجُزر ، و لكن من المُرجح أن يكون لها تأثير ثانوي.
قوّات البحرية الباكستانيّة جالت الجزيرة اليوم بغاية استكشافها و تأكيد وجودها بعدما تناقلت مواقع التواصُل الاجتماعي أخبار ظُهورها بكثرة يوم أمس.
و حذّرت السُلطات الباكستانيّة من خطر الذهاب إلى الجزيرة، لأنها "تنفُث الغازات" ، و أن الرائحة في المنطقة تُشير إلى انبعاث غازات قد تكون سامّة ، و أشارت إلى أن الرائحة تُشبه إلى حد كبير رائحة السجائر المُشتعلة.
كما ظهرت حول الجزيرة بعض الأسماك النافقة، و لاحظت فرق البحرية الباكستانية استمرار تدفق فقاعات الغاز داخل الماء.
و قال سُكّان "جوادر" الكبار سنّاً ، أن ما حدث هذا العام يُعد تكراراً لما حدث في العام 1968 ، حيثُ تعرضت المنطقة حينها إلى زلزال نتج عنهُ ظُهور جزيرة كانت تسمح للناس باستخدامها كمرفأ للسُفن و القوارب ، و ذلك قبل أن تختفي.
خُبراء الزلالزل و الجيولوجيا، يرون في ما حدث مُجرد تشكُل مؤقت بسبب بُركان طيني اندلع تحت المياه ، حين كان الزلزال يحدث تحت القاع بكيلومترات.
و يتضح للخُبراء أن الزلزال و الضغط الناتج عنه لم يكُن السبب الرئيسي في ظُهور الجُزر ، و لكن من المُرجح أن يكون لها تأثير ثانوي.
رُغم تأكيد الباكستان رسميّاً على ظُهور جزيرة جديدة قُبالة الساحل الجنوبي من البلاد، و ذلك بعد زلزال شديد بلغت قوّته 7.7 على مقياس ريختر،إلا أن الباكستان حذّرت المواطنين من الذهاب إلى الجزيرة.
قوّات البحرية الباكستانيّة جالت الجزيرة اليوم بغاية استكشافها وتأكيد وجودها بعدما تناقلت مواقع التواصُل الاجتماعي أخبار ظُهورها بكثرة يوم أمس.
و حذّرت السُلطات الباكستانيّة من خطر الذهاب إلى الجزيرة، لأنها "تنفُث الغازات" ، و أن الرائحة في المنطقة تُشير إلى انبعاث غازات قد تكون سامّة ، و أشارت إلى أن الرائحة تُشبه إلى حد كبير رائحة السجائر المُشتعلة.
كما ظهرت حول الجزيرة بعض الأسماك النافقة، و لاحظت فرق البحرية الباكستانية استمرار تدفق فقاعات الغاز داخل الماء.
و قال سُكّان "جوادر" الكبار سنّاً ، أن ما حدث هذا العام يُعد تكراراً لما حدث في العام 1968 ، حيثُ تعرضت المنطقة حينها إلى زلزال نتج عنهُ ظُهور جزيرة كانت تسمح للناس باستخدامها كمرفأ للسُفن و القوارب ، و ذلك قبل أن تختفي.
خُبراء الزلالزل و الجيولوجيا، يرون في ما حدث مُجرد تشكُل مؤقت بسبب بُركان طيني اندلع تحت المياه ، حين كان الزلزال يحدث تحت القاع بكيلومترات.
و يتضح للخُبراء أن الزلزال و الضغط الناتج عنه لم يكُن السبب الرئيسي في ظُهور الجُزر ، و لكن من المُرجح أن يكون لها تأثير ثانوي.
رُغم تأكيد الباكستان رسميّاً على ظُهور جزيرة جديدة قُبالة الساحل الجنوبي من البلاد، و ذلك بعد زلزال شديد بلغت قوّته 7.7 على مقياس ريختر،إلا أن الباكستان حذّرت المواطنين من الذهاب إلى الجزيرة.
قوّات البحرية الباكستانيّة جالت الجزيرة اليوم بغاية استكشافها وتأكيد وجودها بعدما تناقلت مواقع التواصُل الاجتماعي أخبار ظُهورها بكثرة يوم أمس.
و حذّرت السُلطات الباكستانيّة من خطر الذهاب إلى الجزيرة، لأنها "تنفُث الغازات" ، و أن الرائحة في المنطقة تُشير إلى انبعاث غازات قد تكون سامّة ، و أشارت إلى أن الرائحة تُشبه إلى حد كبير رائحة السجائر المُشتعلة.
كما ظهرت حول الجزيرة بعض الأسماك النافقة، و لاحظت فرق البحرية الباكستانية استمرار تدفق فقاعات الغاز داخل الماء.
و قال سُكّان "جوادر" الكبار سنّاً ، أن ما حدث هذا العام يُعد تكراراً لما حدث في العام 1968 ، حيثُ تعرضت المنطقة حينها إلى زلزال نتج عنهُ ظُهور جزيرة كانت تسمح للناس باستخدامها كمرفأ للسُفن و القوارب ، و ذلك قبل أن تختفي.
خُبراء الزلالزل و الجيولوجيا، يرون في ما حدث مُجرد تشكُل مؤقت بسبب بُركان طيني اندلع تحت المياه ، حين كان الزلزال يحدث تحت القاع بكيلومترات.
و يتضح للخُبراء أن الزلزال و الضغط الناتج عنه لم يكُن السبب الرئيسي في ظُهور الجُزر ، و لكن من المُرجح أن يكون لها تأثير ثانوي.
صلاحيات هذا المنتدى:
تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى