منتديات أمير تايمز
 هل حفظ حليلوزيتش درس مالي و صحح اخطاءه ؟ 829894
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا  هل حفظ حليلوزيتش درس مالي و صحح اخطاءه ؟ 103798
ادارة المنتدي  هل حفظ حليلوزيتش درس مالي و صحح اخطاءه ؟ 825617
منتديات أمير تايمز
 هل حفظ حليلوزيتش درس مالي و صحح اخطاءه ؟ 829894
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا  هل حفظ حليلوزيتش درس مالي و صحح اخطاءه ؟ 103798
ادارة المنتدي  هل حفظ حليلوزيتش درس مالي و صحح اخطاءه ؟ 825617

اذهب الى الأسفل
أمير الحب
أمير الحب
الإدارة
الإدارة
♣ بَلَدِيـﮯ ♣ : المملكة المغربية
♣ جـِنْــسِـي ♣ : ذكر
♣ عدد مشآرٍڪآتي♣ : 1988
♣ آنظمآمڪْ ♣ : 01/03/2011
♣ عـمــري ♣ : 30

 هل حفظ حليلوزيتش درس مالي و صحح اخطاءه ؟ Empty هل حفظ حليلوزيتش درس مالي و صحح اخطاءه ؟

السبت 15 سبتمبر 2012, 15:26
يبدو ان الناخب الوطني وحيد حليلوزيتش حفظ الدرس جيدا من لقاء مالي الذي
جرى في بوركينافاسو و الذي انهزم فيه اشباله بهدفين مقابل هدف بعد ان
كانوا متقدمين في النتيجة ، فلسفة وحيد الهجومية اصطدمت بواقع جزائري مغاير
و بلاعبين لا يحسنون اللعب خارج الديار ، ليستسلم بهذا المدب الوطني
المعروف عنه عشقه للتقدم و يغير من خطته في اخر المطاف و يلعب على الحاضر
من اجل العودة بالنقاط الثلاث بعد الخطأ الفادح الذي ارتكبه في لقاء مالي
بالاعتماد على ثلاثي في متوسط الميدان الهجومي الامر الذي جعل الماليين
يتفوقون في ام المعارك متوسط الميدان .
خط جيدة اوقفت المنتخب الليبي
و بالعودة الى التشكيلة التي دخلها بها المنتخب الوطني و التي اعتمد فيها
كوتش وحيد على الخطة 4-3-2-1 بدفاع كلاسيكي شكله كل من كدامورو ،بلكالام ،
مجاني و مصباح ، اما من ناحية وسط الميدان ، فان المدرب الوطني درس جيدا
المنتخب الليبي الذي يشبه الى حد بعيد جدا المنتخب الوطني في عهد الشيخ
سعدان و الذي يعتمد علىى خطة 3-5-2 و بالتالي فات قوته تكمن في صعود
الاطراف اضافة الى احمد سعد الذي يمنحه المدرب اربيش الحرية في الملعب ، و
من اجل توقيف الالة الليبية فان المدرب اعتمد على ثلاث مسترجعين لحسن على
الجهة اليسرى لمساعدة مصباح في التغطية و قديورة على الجهة اليمنى لمساعدة
كدامورو على التغطية في حين ان مهدي مصطفى تكلف بمراقبة احمد سعد و باللعب
كارتكاز ثابت في متوسط الميدان ، الرسم التكتيكي للمدرب اوقف الالة الليبية
الامر الذي دفع لاعبيها لاعتماد العنف من اجل الخروج من الضغط الجزائري
الذي جعلهم يصلون مرة واحدة طيلة تسعين دقيقة الى مرمى مبواحي بكرة في ظهر
الدفاع اخطا المهاجم في استقبالها في حيت كانت بقية الكرات عبارة عن كرات
ثابتة ، من الناحية الهجومية فان المدرب اعتمد على مثلث شكله كل من قادير
يسارا و فغولي يمينا في حين لعب سليماني راس المثلث كمهاجم متقدم
اصابة كدامورو كادت تخلط الاوراق
في شوط اللقاء الثاني اضطر المدرب الى تغيير مكان مهدي مصطفى الى الجناح
الايمن و اشراك سعد تجار كلاعب ارتكاز في الجهة اليمنى مكان عدلان قديورة
الذي اخذ مكان مهدي مصطفى في حين بقي لحين في مكانه ، هذا التغيير الذي كان
اضطراريا من ناحية بإصابة كدامورو و ايظا لوجود حشود خارج القائمة ، عودة
قديورة الى الوسط كلفت الخضر غاليا حيث ان عدلان معروف عليه الصعود الكثير و
هو الامر الذي منح حرية اكبر لأحمد سعد ما جعل الليبيين يسيطرون على متوسط
الميدان في شوط اللقاء الثاني ، سيطرة الليبين كانت سلبية كونهم لا يحسنون
صناعة اللعب و التمريرات البينية خاصة مع الشلل المضروب على الجهة اليسرى
من طرف قادير الذي منع الظهير بريش من الصعود
دخول سوداني كان في وقته
نظرا للقفز النوعية التي قدمها دخول سوداني ، تحسر الجميع على تأخر المدرب
في ادخاله و تركه للامر الى اخر 10 دقائق ، دخول سوداني المتأخر كان مفيدا
للخضر و قدم الاضافة احسن من دخوله في وقت مبكر كونه لم يمنح الليبين الوقت
لتنظيم هجمات عديدة على الجهة اليسرى التي كان مصباح فيها كثير الصعود و
لحسن صاحب البطاقة الصفراء ، حيث ان الظهير الايسر بريش امتلك حرية اكبر
بعد خروج قادير وهو الامر الذي جعله يترك مكانه للصعود و منح الزيادة
العددية في الهجوم ، هذا ما جعل الجهة اليسرى للمنتخب الليبي فارغة و مع
تغيير خطة المدرب الهجومية من المثلث الى المثلث المقلوب و ذلك بوجود كل من
سوداني و سليماني كرأسي حربة و خلفهم كراس المثلث فغولي ، هذا التغيير
اخلط جميع الاوراق الدفاعية الليبية و مكن الخضر من فرصتين متشابهتين
الاولى بدخول مصباح من الجهة اليسرى و تمريره كرة ارضية كان من المفروض ان
يتركها سليماني لسوداني الا انه اهدرها و اللقطة نفسها اعيدت بتمريرة
سليماني التي تركها فغولي لسوداني و التي جاء منها الهدف

و كما توضح الصورة في اللقطتين المذكورتين ، الوصول المتأخر لبريش و كذلك تضيع سليماني للكرة الاولى بعدم تركها لسوداني


هدف مبكر كفيل من اجل نتيجة ثقيلة في الاياب
اما بخصوص النظرة التكتيكية للقاء العودة الذي سيجرى 12 من شهر اكتوير
المقبل ، فان الخضر ملزمين بتسجيل هدف مبكر من اجل تفادي اي حسابات اخرى ،
فتسجيل المنتخب الليبي لهدف التقدم سيخلط اوراق الخضر لانه منتخب يحسن
التكتل الدفاعي ، لكن في حالة تقدم الخضر فان الليبيين سيكونون ملزمين
بالتقدم و فتح اللعب ، وهو الامر الذي لا تتقنه المنتخبات التي تعتمد على
الدفاع كما كان الحال مع الخضر في عهد الشيخ ، خاصة مع صعود الظهيرين و
وجود محور دفاع ثقيل ذو الظهر المكشوف سيمنح الثنائي سليماني و سوداني
الحرية من اجل تسجيل اكبر عدد من الاهداف
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى