- دلوعة المنتدىمرشح للاشراف
- ♣ بَلَدِيـﮯ ♣ :
♣ جـِنْــسِـي ♣ :
♣ عدد مشآرٍڪآتي♣ : 516
♣ آنظمآمڪْ ♣ : 06/09/2011
♣ عـمــري ♣ : 34
نقطة يتيمة للمغرب أمام الهندوراس
الخميس 26 يوليو 2012, 13:19
في لقاء كان شعاره الثلاث نقط خرج المنتخب المغربي الأولمبي الذي صامجل لاعبيه هذا اليوم المبارك لكن لم يصوموا عن التهديف، بنقطة يتيمة بعد أول ظهور له في أولمبياد لندن مع منتخب اعتبر صغيرا على الورق لكن في حقيقة الأمر جاء ليدافع عن حظوظه ببسالة، لأن هذا البلد الكرايبي يتنفس كرة القدم وكيف لا وقد كانت أقوى حرب للجيش الهندوراسي ضد الجار السالفادوري سنة 1969 بسبب مقابلة تأهيلية ، فاصلة لكأس العالم بالمكسيك سنة.1970
الشوط الأول جاء مغربيا في مجمله على إثر النية الهجومية التي ابتدأ بها فيربيك مدرب المنتخب الأولمبي المغربي حيث لاحت أولى الفرص الحقيقية للتهديف في الدقيقة23 من طرف لمرابط الذي فشل في تحويل كرة سهلة في معترك منتخب الهندوراس إلى هدف ،وفي الدقيقة 32 كاد اللاعب حسين خرجة أن يرسم دور المنقذ لجميع المنتخبات الوطنية بعد رأسية متقنة تدخل حارس المنتخب الهندوراسي ميندوزا لإبعادها بصعوبة بالغة إلى الزاوية، وعلى إثر جملة تكتيكية تدرس في المعاهد الكروية خطف المغاربة الهدف الأول في الدقيقة 39 بعد تمريرة عرضية من بركديش وتحضير بالرأس للمتألق زكرياء لبيض و تسديدة على الطائر على طريقة زين الدين زيدان من الاعب برادة من خارج منطقة الجزاء ،وبينما الجولة الأولى تلفظ أنفاسها الأخيرة اقترب منتخب الهندوراس من تعديل الكفة وهو يتلقى هدية صبيانية من المدافع الأيسر زكرياء بركديش . وبعد رجوع غير مبرر لللاعبين المغاربة إلى الدفاع اختطف اللاعب بينكسطون هدف التعادل لمنتخب الهندوراس في الدقيقة 56 وفي الدقيقة 65 أضاف نفس اللاعب الهدف الثاني من ركلة جزاء ، ورغم التأثر المعنوي للعناصر الوطنية سجل زكرياء لبيض هدف التعادل في الدقيقة 67 على إثر لمسة فنية رائعة وبينما الأولمبيون المغاربة بناورون ويحاولون حصد الثلاث نقط يتدخل بركديش ليفسد كل شئ وهو يكرر نفس التهاون واللامبالاة وهو يخرج بالبطاقة الحمراء ليبقى السؤال مطروحا إلى متى سيبقى بعض اللاعبين يستخفون بملايين المشاهدين المغاربة الذين يتابعون هذا العرس العالميصوصا أن هذا اللاعب يمارس ضمن المنتخب المغربي الأول لكرة القدم
بالرغم من هذه النتيجة تبقى الحظوظ المغربية قائمة حيث يتحتم عليه اللعب
الكل للكل خصوصا أمام المنتخب الياباني باعتبار أن جميع التكهنات تضع
المنتخب الإسباني مرشحا فوق العادة للمرور للدور القادم بينما تبقى
البطاقة الثانية محط تنافس بين المنتخب الهندوراسي والياباني والمغربي
الشوط الأول جاء مغربيا في مجمله على إثر النية الهجومية التي ابتدأ بها فيربيك مدرب المنتخب الأولمبي المغربي حيث لاحت أولى الفرص الحقيقية للتهديف في الدقيقة23 من طرف لمرابط الذي فشل في تحويل كرة سهلة في معترك منتخب الهندوراس إلى هدف ،وفي الدقيقة 32 كاد اللاعب حسين خرجة أن يرسم دور المنقذ لجميع المنتخبات الوطنية بعد رأسية متقنة تدخل حارس المنتخب الهندوراسي ميندوزا لإبعادها بصعوبة بالغة إلى الزاوية، وعلى إثر جملة تكتيكية تدرس في المعاهد الكروية خطف المغاربة الهدف الأول في الدقيقة 39 بعد تمريرة عرضية من بركديش وتحضير بالرأس للمتألق زكرياء لبيض و تسديدة على الطائر على طريقة زين الدين زيدان من الاعب برادة من خارج منطقة الجزاء ،وبينما الجولة الأولى تلفظ أنفاسها الأخيرة اقترب منتخب الهندوراس من تعديل الكفة وهو يتلقى هدية صبيانية من المدافع الأيسر زكرياء بركديش . وبعد رجوع غير مبرر لللاعبين المغاربة إلى الدفاع اختطف اللاعب بينكسطون هدف التعادل لمنتخب الهندوراس في الدقيقة 56 وفي الدقيقة 65 أضاف نفس اللاعب الهدف الثاني من ركلة جزاء ، ورغم التأثر المعنوي للعناصر الوطنية سجل زكرياء لبيض هدف التعادل في الدقيقة 67 على إثر لمسة فنية رائعة وبينما الأولمبيون المغاربة بناورون ويحاولون حصد الثلاث نقط يتدخل بركديش ليفسد كل شئ وهو يكرر نفس التهاون واللامبالاة وهو يخرج بالبطاقة الحمراء ليبقى السؤال مطروحا إلى متى سيبقى بعض اللاعبين يستخفون بملايين المشاهدين المغاربة الذين يتابعون هذا العرس العالميصوصا أن هذا اللاعب يمارس ضمن المنتخب المغربي الأول لكرة القدم
بالرغم من هذه النتيجة تبقى الحظوظ المغربية قائمة حيث يتحتم عليه اللعب
الكل للكل خصوصا أمام المنتخب الياباني باعتبار أن جميع التكهنات تضع
المنتخب الإسباني مرشحا فوق العادة للمرور للدور القادم بينما تبقى
البطاقة الثانية محط تنافس بين المنتخب الهندوراسي والياباني والمغربي
صلاحيات هذا المنتدى:
تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى