- sifaouزائر
حكايتي مع الجن أقسم أنها واقعية
الجمعة 01 أغسطس 2014, 02:29
طعحكاية واقعية وقعت لي أقسم أنها حقيقية
كان هذا قبل 5 سنوات حين كنت في الباكالوريا . كنت في كل ليلة أغادر منزلنا للذهاب الى مركز كنا نتدرب فيه على فنون الدفاع عن النفس التكواندو .
كنت أذهب تقريبا كل ليلية ماعدى يومين .
المهم مركز التدريب بعيد عن بيتي بقرابة 20 دقيقة من المشي .
تناولت العشاء تلك الليلة على الساعة 10.00 . تم لبست ملابسي وأسرعت للذهاب الى التداريب لان الكبار يتدربون في هده الفترة حتى الواحدة صباحا والاطفال في الساعة 7 حتى 10.00
المهم في الطريق الى دلك المركز كان هناك بنايات قديمة ومجرى مائي جاف يفيض في الفصل الرطب . مررت بذلك المكان المظلم الذي توجد غابة صغيرة بجواره .
لكني لم أكن أخاف وأنا ذلك الشجاع
المهم في طريق ذهابي لم ارى شيئا في طريقي اسرعت الخطى لمكان التداريب خشية التأخر . وصلت أخيرا وتمرنت لساعتين تم تعبت من كترة التمارين تم غادرت الى البيت بسرعة لان الجو كان باردا ولأن غدا كان يوم دراسة .
مررت مرة أخرى وأنا في طريق العودة بتلك البنايات القديمة وذلك المجرى المائي الجاف الدي المحيط بغابة .
مررت بجانب احد تلك البيوت وأنا أرى إمرأة عجوز أحاطت بغطاء وغطت به نفسها .
مررت غير مبالي وأنا أظنها إحدى المجنونات المعروفة بحمقها في قريتنا . ما ان سرت قليلا حتى سمعت خطوات كأنها خطوات فرس توقفت لأرى ورائي وأقسم أني رأيت تلك المرأة واقفة قرب المجرى المائي وقد زال الغطاء عنها . رأيت شعرها يحترق بنار عظيمة وقدميها تشبهان الحصان .
وصوت أقدام الحصان لا يريد أن ينتهي .
شعرت بخوف شديد وجفاف في فمي لم أحس بنفسي إلا وأنا في البيت أطرق باب البيت بهستيريا تم فتحت امي الباب فارتميت فوقها وقد أغمي علي .
فقت بعد مدة وأنا أبكي وأتذكر ذلك المشهد رويت ذلك لأبي وأخي الاكبر الذان اسرعا لذلك المكان فلم يجدا شيئا .
أقسم امي لم أحرف شيئا مما وقع لي منذ تلك الليلة تغيرت حياتي لم أعد أخرج ليلا ثم انقطعت عن التداريب .
تغيرت حياتي رأسا على عقب منذ تلك الفترة .
المرجو من الاخوان في هذا المنتدى نصيحتي او رأيه في ما جرى لي .
انا بكامل قواي العقلية ولم اكتب الا ما وقع لي الله شاهد على ما اقول .
قريتي توجد في المغرب في سوس .
كان هذا قبل 5 سنوات حين كنت في الباكالوريا . كنت في كل ليلة أغادر منزلنا للذهاب الى مركز كنا نتدرب فيه على فنون الدفاع عن النفس التكواندو .
كنت أذهب تقريبا كل ليلية ماعدى يومين .
المهم مركز التدريب بعيد عن بيتي بقرابة 20 دقيقة من المشي .
تناولت العشاء تلك الليلة على الساعة 10.00 . تم لبست ملابسي وأسرعت للذهاب الى التداريب لان الكبار يتدربون في هده الفترة حتى الواحدة صباحا والاطفال في الساعة 7 حتى 10.00
المهم في الطريق الى دلك المركز كان هناك بنايات قديمة ومجرى مائي جاف يفيض في الفصل الرطب . مررت بذلك المكان المظلم الذي توجد غابة صغيرة بجواره .
لكني لم أكن أخاف وأنا ذلك الشجاع
المهم في طريق ذهابي لم ارى شيئا في طريقي اسرعت الخطى لمكان التداريب خشية التأخر . وصلت أخيرا وتمرنت لساعتين تم تعبت من كترة التمارين تم غادرت الى البيت بسرعة لان الجو كان باردا ولأن غدا كان يوم دراسة .
مررت مرة أخرى وأنا في طريق العودة بتلك البنايات القديمة وذلك المجرى المائي الجاف الدي المحيط بغابة .
مررت بجانب احد تلك البيوت وأنا أرى إمرأة عجوز أحاطت بغطاء وغطت به نفسها .
مررت غير مبالي وأنا أظنها إحدى المجنونات المعروفة بحمقها في قريتنا . ما ان سرت قليلا حتى سمعت خطوات كأنها خطوات فرس توقفت لأرى ورائي وأقسم أني رأيت تلك المرأة واقفة قرب المجرى المائي وقد زال الغطاء عنها . رأيت شعرها يحترق بنار عظيمة وقدميها تشبهان الحصان .
وصوت أقدام الحصان لا يريد أن ينتهي .
شعرت بخوف شديد وجفاف في فمي لم أحس بنفسي إلا وأنا في البيت أطرق باب البيت بهستيريا تم فتحت امي الباب فارتميت فوقها وقد أغمي علي .
فقت بعد مدة وأنا أبكي وأتذكر ذلك المشهد رويت ذلك لأبي وأخي الاكبر الذان اسرعا لذلك المكان فلم يجدا شيئا .
أقسم امي لم أحرف شيئا مما وقع لي منذ تلك الليلة تغيرت حياتي لم أعد أخرج ليلا ثم انقطعت عن التداريب .
تغيرت حياتي رأسا على عقب منذ تلك الفترة .
المرجو من الاخوان في هذا المنتدى نصيحتي او رأيه في ما جرى لي .
انا بكامل قواي العقلية ولم اكتب الا ما وقع لي الله شاهد على ما اقول .
قريتي توجد في المغرب في سوس .
صلاحيات هذا المنتدى:
تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى